بالصور.. لنحتفل سويًا بالسيارات عربية الصنع في هذا اليوم

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 17 ديسمبر 2019
مقالات ذات صلة
صور: 3 سيارات عربية الصنع بالكامل في أسبوع واحد
صور: سيارة عربية الصُنع تقتحم عالم سباقات السيارات
سيارة تونسية: طراز جديد ينضم لقائمة السيارات عربية الصنع

تتركز صناعة السيارات وكبرى الشركات في القارة الأوروبية والآسيوية والولايات المتحدة، حيث تتواجد كبرى شركات السيارات وأغلب خطوط الإنتاج.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

ولكن على الجانب، هناك بعض العرب الذين رفضوا سيطرة وهيمنة هذه المناطق لهذه الصناعة، وقرروا تصميم سيارة عربية خالصة حتى ولو غابت عنهم الإمكانيات.

واليوم، وخلال عيد اللغة العربية العريقة، لنحتفل بالسيارات التي شهدت لمسات من فخامة وأصالة وطننا العربي، وبأيدي الشباب العربي.

طراز الشام

واحدة من السيارات عربية الصنع، التي طرحت بالتعاون بين شركة سيارات إيرانية تعرف باسم "كولترو" وشركة سيارات سورية خاصة تعرف باسم "السلطان"، وتمت بالاتفاق مع السلطات السورية.

الطراز التي طرحت في عام 2010 صنفت كسيارة عائلية في المقام الأول، صنعت قطعها في إيران ثم يتم جمع باقي القطع وطلي السيارة في سوريا.

طراز رمسيس


الحلم الذي راود الصناعة في مصر، وتحقق لأول مرة في أواخر فترة الخمسينيات من القرن الماضي، واستمرت حتى عام 1963، ولكنها توقفت بسبب غياب قدرتها على المنافسة مع باقي الطرازات، وضعف الطلب على المنتجات المصرية في هذا الوقت.

طراز الغزال 1


النموذج الاختباري لسيارة تعتمد على النظام رباعي الدفع، وجاءت لتمثل مشروع تخرّج لطلبة في جامعة الملك سعود الشهيرة.

ونالت دعم خاص من سمو الملك عبدالله بن عبد العزيز حينما دشن المصنع لتكون أول سيارة تصمم وتنتج بالكامل في المملكة العربية السعودية.

طراز أصيلة


صنعت أيضًا في المملكة العربية السعودية، على الأرض التي تحمل شبابًا يعشق عالم مغامرات السيارات في عام 2010، وكشف عنها لأول مرة في السعوديّة بسعر يصل إلى 50 ألف ريال. ويعتبر طراز "أصيلة" هو ثاني سيارة تصنّع بالكامل في المملكة بعد سيارة "الغزال 1".

طراز واليز كار


سيارة تونسية صممت خصيصًا من أجل التنزه والجولات القصيرة، وهي مستوحاة من إحدى طرازات الشركة الفرنسية "سيتروين" التي كانت تنتج في فترة الثمانينات من القرن الماضي. وبدأت شركة "واليز" بطرح السيّارة بهدف التصدير فقط، ولكن الأمور اختلفت مع الخط الأول من الإنتاج.