كورونا يعيد طرق بريطانيا للخمسينات
طرق بريطانيا خاوية بشكل لم يسبق له مثيل
وزير البريطاني يقارن شوارع بريطانيا بما كانت عليه في الخمسينيات
عدد المركبات في طريق بريطانيا وصل لأقل المستويات منذ عام 1955
الحكومة البريطانية أعلنت الحظر الكلي أو الإغلاق الكامل للحد من كورونا
وأشاد وزير النقل بسلوك الشعب البريطاني
الشعب يملك الوعي أيضا للبقاء في المنزل
الحكومة البريطانية تمديد الحظر المستمر في البلاد لثلاثة
وطالبت الحكومة جميع الشعب البريطاني بالبقاء في المنزل
الخروج فقط في حالة الضرورة القصوى
وحددت بريطانيا الضرورة القصوى بشراء الطعام أو الأدوية
بريطانيا أغلقت المدارس والحانات والكثير من المطاعم
الحكومة البريطانية حفزت الشعب على العمل من المنزل
أرقام الوفيات لا تزال مرتفعة في بريطانيا ولذلك الإغلاق لا يزال مستمرا
بريطانيا فقدت 14 ألف ضحية بسبب فيروس كورونا
-
1 / 14
يؤثر الحظر الكلي أو ما يطلق عليه "الإغلاق التام" على طرق بريطانيا بشكل لم يسبق له مثيل منذ عشرات السنين.
ويصف وزير النقل البريطاني جرانت شابس بأن الإغلاق التام بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" في البلاد أدى إلى تراجع عدد المركبات في طريق بريطانيا لأقل المستويات منذ عام 1955.
شاهد أيضاً: بورش تمنحك فرصة اقتناء تايكان
وأكد وزير النقل البريطاني بأن استخدام الطرق في الوقت الحالي يساوي تماما ما كان يحدث في منتصف الخمسينات من القرن الماضي وأن ذلك يعكس مدى جهود الحكومة في البلاد على الحد من وجود كثافة أو ازدحام لتلافي مزيد من انتشار لفيروس كورونا.
وأشاد وزير النقل البريطاني بهذا السلوك مؤكدا بأن الشعب يملك الوعي أيضا للبقاء في المنزل وإنقاذ الأرواح مرسلا التحية لكل من ساهم في ذلك الأمر.
شاهد أيضاً: أسعار ومميزات أكسنت 2020 في السعودية
يأتي ذلك بعد قرار الحكومة البريطانية تمديد الحظر المستمر في البلاد لثلاثة أسابيع مقبلة قابلة للزيادة.
وطالبت الحكومة جميع الشعب البريطاني بالبقاء في المنزل والخروج فقط في حالة الضرورة سواء لشراء الطعام أو الاحتياجات الطبية فقط.
وقررت بريطانيا إغلاق المدارس والحانات وكذلك المطاعم، وحفزت الشعب على العمل من المنزل وتجنب وسائل المواصلات العامة.
شاهد أيضاً: صور إنقاذ مثير لسيارة من قاع المحيط
ولا تزال أرقام الوفيات مرتفعة في بريطانيا إذ شهد يوم الخميس الماضي 861 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا، وارتفع العدد الإجمالي للوفيات في البلاد إلى 14 ألف شخص.