سيارات دخلت قلب البطل السعودي يزيد الراجحي

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 04 أغسطس 2020
سيارات دخلت قلب البطل السعودي يزيد الراجحي

عند البحث عن النجوم ومشاهير العالم على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، سنجدهم ينشرون بعض الصور برفقة السيارات القريبة إلى قلوبهم.

ومن ضمن هذه الشخصيات البارزة بطل الراليات ورجل الأعمال السعودي الشهير يزيد الراجحي، واليوم وخلال السطور القليلة التالية سنستعرض أبرز هذه السيارات التي دخلت إلى قلبه واستقرت.

السيارة هايبر كار بوغاتي شيرون

سنترك سعر هذه السيارة الفارهة إلى آخر السطور، وسنبدأ بالحصرية الشديدة للسيارة التي لم تنتج منها بوغاتي الفرنسية لصناعة السيارات سوى 500 نسخة فقط حول العالم، وهي النسخة الثانية من هذا الطراز على أرض المملكة العربية السعودية بعد نسخة الأمير بدر آل سعود.

ويأتي هذا الطراز بتصميم مميز بمزيج ألوان بين الأسود والأبيض من على الهيكل الخارجي ومن داخل قمرة القيادة الفارهة.

أما على صعيد الأداء على الطرقات، فقط زودت بوغاتي شيرون نسخة يزيد الراجحي بمحرك من فئة W16 الشهيرة بقوتها، وبسعة هائلة تصل إلى 8 لتر، وبدعم من شاحن توربيني.

وبفضل هذا المحرك، يستطيع هذا الطراز توليد قوة هائلة تصل إلى 1500 حصان كاملة، مع القدرة على التسارع من السكون وحتى 100 كيلو متر في الساعة في غضون 2.5 ثانية فقط.

وتحمل السيارة أرقام مرورية مميزة، كتب عليها ( قلق 999)، ويصل سعر هذه النسخة إلى أكثر من 12 مليون ريال سعودي.

الطراز الثاني.. G63 6X6

من إنتاج الشركة الألمانية العريقة لصناعة السيارات مرسيدس، وزود بمحرك هائل من فئة V8 الشهيرة من الصانع AMG، لتستطيع السيارة توليد قوة مذهلة تصل إلى 536 حصان كاملة، مع القدرة على التسارع من السكون وحتى 100 كيلو متر في الساعة في غضون 6 ثوان فقط.

وتندرج هذه السيارة إلى قائمة فئة السيارات متعدد الاستخدامات SUV، لتخوض غمار الطرقات الوعرة والمستحيلة، وتحمل تحت هيكلها 6 إطارات مميزة مخصصة لهذه العملية.

سيارات دخلت قلب البطل السعودي يزيد الراجحي

ومثل شقيقتها بوغاتي شيرون هايبر كار، حمل طراز مرسيدس G63 6X6 نسخة يزيد الراجحي على أرقام مرورية مميزة، وهي أرقام (هـ هـ هـ 111).

ويجب ذكر أن هذه النوعية من طرازات مرسيدس التي تحمل نظام الدفع السداسي للإطارات كانت مخصصة وتقتصر على المركبات العسكرية فقط، التي تحتاج إلى قوة هائلة لاجتياز صعوبات الطرق.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا