أغرب السيارات الرئاسية حول العالم

  • تاريخ النشر: الخميس، 02 يوليو 2020
أغرب السيارات الرئاسية حول العالم

غالبًا ما نرى رؤساء وزعماء دول العالم على هذا الكوكب بداخل طراز فاخر من العمالقة الألمان، مرسيدس أو بي إم دبليو، ولكن هناك بعض رؤساء الدول لديهم رأي آخر في ذلك.

اليوم عزيزي القارئ سنستعرض أبرز الطرازات الغريبة التي اختارها بعض رؤساء الدول بعيدًا عن الصناعة الألمانية الشهيرة بذلك.

تشيلي وحب السيارات الكلاسيكية

قدمت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية سابقًا، طراز كلاسيكي خاص إلى رئاسة دولة تشيلي، من نوعية جالاكسي XL، التي صنعت داخل مصانع الشركة الأمريكية العريقة لإنتاج السيارات فورد في يفترة الستينيات من القرن الماضي، بالرغم من وجود سيارات كلاسيكية رئاسية كثيرة صناعة بريطانية خالصة، من كبار الصناعة البريطانية رولز رويس، بنتلي وجاغوار.

البرازيل بطراز رئاسي عائلي

لفت أنظار العالم اعتماد الرئاسة البرازيلية على طراز فيوجن، من إنتاج الشركة الأمريكية العريقة لصناعة السيارات فورد، والغريب هنا ليس طراز فيوجن الرائع، الغريب أن هذا الطراز من فئة السيدان متوسطة الحجم، وكان مخصصًا عندما صدر للإسواق للعائلات وليس رؤسء الدول.

فرنسا وطراز من فئة الكروس باك

تعتمد الرئاسة الفرنسية على طراز صنع خصيصًا لها، من إنتاج الشركة الفرنسية DS، التابعة للمجموعة العريقة لصناعة السيارات سيتروين.

الطراز يعرف باسم DS 7، وتأتي بتصميم رائع وسقف مكشوف يسمح للرئيس الفرنسي بالوقوف بداخلها لتحية الشعب الفرنسي عند السير على الطرقات.

التشيك والسيدان متوسطة الحجم

تعتمد الرئاسة التشيكية على طراز سوبيرب التي تدرج تحت فئة السيارات السيدان متوسطة الحجم، وتتسم بالفخامة والأناقة.

ايطاليا و طراز لانسيا ثيما

بالرغم من وجود شركات قوية وعريقة في الدولة الإيطالية، إلا أن سيارة الرئيس الإيطالي تأتي بصناعة أمريكية، حيث انتجت لانسيا ثيما من مصانع المجموعة العريقة كرايسلر 300 تحمل شعار لانسيا، والجدير بالذكر أن سيارات كرايسلر كانت تباع في السوق الإيطالي تحت علامة لانسيا.

أوروجواي وحب الخنفساء

أنه طراز فولكس واغن بيتل موديل عام 1987، التي قد تكون هذه واحدة من أرخص السيارات الرئاسية في العالم إن لم تكن أرخصها وأصغرها كذلك، ولكنها كانت هدية لرئيس الأوروجواي الذي رفض بيعها، حتى حينما عرض عليه شراؤها مقابل مليون دولار كي لا يهين صديقه الذي أهداها له.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا