مجموعة بي ام دبليو تشارك في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015

  • تاريخ النشر: الإثنين، 14 سبتمبر 2015 آخر تحديث: الثلاثاء، 08 فبراير 2022
مجموعة بي ام دبليو تشارك في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015

مجموعة بي ام دبليو تستعرض سيّاراتها في فرانكفورت بين 15 و27 سبتمبر الجاري على منصة فريدة من نوعها ترتقي بمفهوم التسويق التجريبي الحديث إلى مستوى جديد كلياً

دبي. تتمحور منصة  بي ام دبليو الجديدة في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015 حول وصول جيل جديد من الطرازات الأرقى واقتراب موعد طرح مجموعة واسعة من الطرازات الهجينة القابلة للشحن بالكهرباء. ستُعرض أحدث المزايا والسيّارات الجديدة في القاعة رقم 11، الواقعة مباشرة بالقرب من المدخل الرئيسي لصالة العرض والتي خصّصت لعرض جميع العلامات التابعة لمجموعة بي ام دبليو. ويحيط بمنطقة العرض حلبة طولها مئات الأمتار، حيث بإمكان الجمهور اختبار الطرازات الجديدة من 19 إلى 27 سبتمبر 2015.

فخامة السيّارات بأعلى مستوياتها: سيّارة بي ام دبليو الفئة السابعة الجديدة
تؤكّد سيّارة بي ام دبليو الفئة السابعة الجديدة على التزامها بإعطاء معنى جديد لتجربة القيادة الفاخرة والحصرية في هيئة رائدة ومعاصرة مع مجموعة استثنائية من الابتكارات. ومن أبرز العوامل التي تساعد على تحسين ديناميكيات السيارة وفعاليّتها ومواصفات الراحة والسلامة أثناء التنقّل هي استخدام البلاستيك المعزّز بألياف الكربون في هيكل السيّارة، والجيل الجديد من محرّكات بي ام دبليو، والنظام الهجين القابل للشحن بالكهرباء في سيّارة بي ام دبليو 740e الجديدة، ونظام هيكل السيّارة النشط Executive Drive Pro، ومفتاح التحكّم بتجربة القيادة Driving Experience Control مع نمط متكيّف، ومصابيح بي ام دبليو الليزرية. أمّا المواصفات التي تزيد الرفاهية داخل السيارة إلى أقصى حد، فتشمل Executive Lounge مع ميزة التدليك، وسطح الزجاج البانورامي المضاء Sky Lounge Panorama، مع الكمية المثالية من الإنارة البارزة وقاعدة للهاتف الذكي مع محطة شحن حثّية.
يتميّز الجيل الجديد من سيّارة بي ام دبليو الفئة السابعة بابتكارات متميّزة في مجال نظام التشغيل وتكنولوجيا مساعدة السائق. وتشمل المزيا الجديدة المتعدّدة غير المسبوقة في فئة السيدان الفاخرة مثلاً توسيع نظام iDrive ليشمل شاشة لمسية وميزة التحكّم بالإيماءات، والأوامر اللمسية Touch Command للتحكّم بوظائف الراحة والمعلومات الترفيهية في المقصورة الخلفية، فضلاً على نظام الركن بالتحكّم عن بعد Remote Control Parking. بالإضافة إلى كل هذه المزايا، تعرض بي ام دبليو في سيّارتها القمّة الجديدة أحدث جيل من شاشة العرض على الزجاج الأمامي، ونظام التحذير من حركة السير، ونظام المساعدة على التحكّم بعجلة القيادة والمسارات، ونظام الحماية النشطة من الاصطدام الجانبي، ونظام الرؤية المحيطة برؤية ثلاثية الأبعاد وبرؤية بانورامية.

سيّارة بي ام دبليو X1 الجديدة: سيّارة مدنية متكاملة ناضجة
ينقل الجيل الثاني من سيّارة بي ام دبليو X1 بنجاح سمات سيّارة النشاطات الرياضية الشهيرة إلى فئة السيّارات الصغيرة بشكل بارز أكثر من قبل. وتلفت النسخة الجديدة من هذا الطراز النظر بأبعادها القوية وخطوطها الواضحة كما شقيقاتها الأكبر حجماً من طراز بي ام دبليو X. وتوفّر سيّارة بي ام دبليو X1 الجديدة من الداخل مساحة أكبر للركاب والأمتعة، وجواً راقياً حديثاً، ووظائف متطوّرة. وتجتمع فيها المحرّكات التي تعمل بالوقود والديزل من الجيل الأحدث من محرّكات مجموعة بي ام دبليو، والنسخة ذات الفعالية المحسّنة من نظام بي ام دبليو xDrive الذكي الذي يعمل بالدفع الكلي، وتكنولوجيا هيكل السيّارة المطوّرة حديثاً لتقديم زيادة ملحوظة في المواصفات الرياضية وراحة القيادة، إلى جانب فعالية أكبر. ومن المعدات المتوافرة للمرة أول في سيّارة بي ام دبليو X1 المصابيح الأمامية بتقنية LED الكاملة، ونظام التحكّم الديناميكي ، وشاشة العرض على الزجاج الأمامي في طرازات بي ام دبليو X الأكبر حجماً، فضلاً على نظام Driving Assistant Plus لمساعدة السائق.

السيّارة الأفضل مبيعاً بأبهى حلّة: سيّارة بي ام دبليو الجديدة الفئة الثالثة
تتّسم سيّارة بي ام دبليو الفئة الثالثة الجديدة بتصميم مصقول بدقّة من الخارج، وبجو راقٍ ومحسّن من الداخل، وبمحرّك معدّل، وبهيكل أكثر تطوّراً، وبخيارات معدات إضافية، فهي جاهزة كل الجهوزية لتواصل سلسلة النجاحات المتواصلة في فئة السيّارات الراقية المتوسطة التي بدأت قبل 40 عاماً. فها هي مجموعة الطرازات الأشهر التابعة لعلامة بي ام دبليو التي باعت منها المجموعة أكثر من 14 مليون سيّارة حتّى اليوم تضع معايير جديدة للديناميكية والفعالية والتصميم في كل من سيّارتَي بي ام دبليو الفئة الثالثة سيدان و بي ام دبليو الفئة الثالثة تورينج. أمّا المحرّكات التي يمكن الاختيار منها لسيّارة بي ام دبليو الفئة الثالثة الجديدة، فتشمل أربعة محرّكات تعمل بالوقود وسبعة تعمل بالديزل عند طرح السيّارة في السوق. وبحسب نوع المحرّك، تنتقل الطاقة عبر نظام الدفع التقليدي بالعجلة الخلفية أو عبر نظام الدفع الكلي الذكي بي ام دبليو xDrive. وستُضاف سيّارة بي ام دبليو 330e سيدان إلى تشكيلة طرازات العام 2016. وتجمع هذه السيّارة الهجينة بين تقنية بي ام دبليو eDrive وبين محرّك رباعي الأسطوانات يعمل بالوقود من الجيل الأحدث من محرّكات مجموعة بي ام دبليو. تستمدّ سيّارة بي ام دبليو 330e قوّتها الإجمالية التي تبلغ 185 كيلووط/252 حصاناً من محرّكيها اللذين يستهلكان معاً 2.1-1.9 ليتر/100 كلم وتصدر عنهما انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تتراوح بين 49 و44 غ/كلم (حسب دورة الاختبارات الأوروبية).

تصميم داخلي متعدّد المزايا ونظام قيادة ثوري: سيّارة بي ام دبليو 225xe الجديدة
من المتوقّع أن تتوسّع مجموعة طرازات بي ام دبليو الفئة الثانية Active Tourer بوصول النسخة الهجينة القابلة للشحن بالكهرباء في ربيع 2016. وتضمّ سيّارة بي ام دبليو 225xe مزيجاً جديداً كلياً من نظام بي ام دبليو EfficientDynamics ومواصفات الراحة والقيادة المسلّية والسير بالدفع الكلي. والأهمّ أنّ تجربة القيادة هذه التي لا تَضاهى تترافق مع تعدّد ملفت في المزايا ومستويات سخية من المساحة في سيّارة بحجم صغير. وبفضل المساحة التي يوفّرها موقع بطارية الليثيوم أيون تحت المقعد الخلفي، يمكن الاستفادة كلياً من مساحة الصندوق الخلفي في الأعلى. ويسمح التفاعل بين تكنولوجيا بي ام دبليو eDrive وبين محرّك الوقود ثلاثي الأسطوانات بسعة 1.5 ليتر الذي يعمل بتقنية التوربو الثنائي بي ام دبليو TwinPower Turbo بالاستمتاع بالقيادة الكهربائية بالكامل وبقوة المحرّك غير المحدودة في سيّارة بي ام دبليو 225xe. يسير المحرّك الكهربائي لمسافة أقصاها 41 كلم، لذا لا تقتصر تجربة القيادة من دون إصدار أي انبعاثات على المدينة فحسب، بل خارجها أيضاً. وعند قيادة العجلتين الخلفيتين بالمحرّك الكهربائي والعجلتين الأماميّتين بمحرّك الوقود، ينتج نظام قيادة بالدفع الكلي تنفرد به سيّارة بي ام دبليو 225xe في هذه الفئة ويعد بجرّ مذهل في كل ظروف الطقس، خاصة تلك الصعبة. ويبلغ إجمالي استطاعة نظام القيادة الهجين القابل للشحن بالكهرباء 165 كيلوواط/224 حصاناً. أمّا متوسط استهلاك الوقود (من المحرّكَين) في سيّارة بي ام دبليو 225xe، فلا يتعدّى 2.1-2.0 ليتر/100 كلم (134.5-141.2 ميل في الغالون)، ما يعادل صدور انبعاثات ثاني أكسيد الكربون (من المحرّكَين) تتراوح بين 49-46 غ/كلم (حسب دورة الاختبارات الأوروبية).

سيّارة رياضية قوية جديدة لسباقات التحمّل: سيّارة  بي ام دبليو M6 GT3
اختارت بي ام دبليو  موتور سبور معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015 لتطرح طرازها القمّة الجديد في مجموعة سيّارات السباق التجارية من بي ام دبليو، ألا وهو سيّارة بي ام دبليو M6 GT3 المصمّمة لسباقات التحمّل والتي ستُطرح في تشكيلة الانطلاق لموسم 2016. وتعمل هذه السيارة، المستوحاة من سيّارة بي ام دبليو M6 Coupe، بمحرّك مؤلّف من ثماني أسطوانات على شكل V بتقنية التوربو الثنائي M TwinPower Turbo خضع لتعديلات طفيفة ليلائم السباقات ويأتي مع هيكل محسّن من ناحية الديناميكيات الهوائية. ويساعد هيكل السيّارة الأساسي والطبقة الخارجية المصنوعة من البلاستيك المعزّز بألياف الكربون على الحفاظ على إجمالي وزن السيّارة دون الـ1,300 كلغ. وستعرض شركة بي ام دبليو M GmbH، إلى جانب سيّارة بي ام دبليو M6 GT3، أحدث وأقوى طراز قدّم الأفضل في الأداء الديناميكي على الطرقات في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015. فسيّارة بي ام دبليو M6 Competition Edition الجديدة تؤكّد مجدداً مكانتها كنسخة فريدة أكثر من سيّارة الكوبيه عالية الأداء، إذ يمكن الاختيار من بين ألوان طلاء خارجية مميّزة، ومكوّنات مصنوعة من البلاستيك المعزّز بألياف الكربون، وفرش حصري مصنوع من الجلد مع درزات متباينة، ولمسات مميّزة أخرى. تتوافر النسخة المميّزة الجديدة حصرياً بهيئة سيّارة بي ام دبليو M6 Coupe مع مجموعة مزايا Competition Package المعدّة لأقوى أداء. وبذلك تبلغ قوّة محرّك الوقود المؤلّف من ثماني أسطوانات على شكل V بسعة 4.4 ليتر وتقنية M TwinPower Turbo 441 كيلوواط/600 حصاناً ويصل عزمه الأقصى إلى 700 نيوتن متر، وعند جمع المحرّك مع مجموعة Driver’s Package الاختيارية تصل سرعته القصوى إلى 305 كلم/الساعة.

سيّارة  ميني كلابمان الجديدة: مفهوم تقليدي، وسمات فريدة، وتنوّع إضافي في المحرّكات
تنقل سيّارة ميني كلابمان الجديدة، بأبوابها الأربعة، وأبوابها المميزّة المنفصلة عند الجهة الخلفية، ومقاعدها الخمسة، وتصميمها الداخلي الواسع ومتعدّد المزايا، مفهوم الكلاسيكي إلى القرن الواحد والعشرين، لا بل أيضاً إلى فئة السيّارات الصغيرة الراقية. ويُعدّ الطراز الأحدث الأكبر في جيل ميني الجديد. فهو أطول بـ27 سم وأعرض بـ9 سم من سيّارة ميني بخمسة الأبواب، وقاعدة عجلاتها أطول بـ10 سم. وتبلغ سعة مقصورة الأمتعة 360 ليتراً ويمكن زيادتها حتّى 1,250 ليتراً بطيّ مسند الظهر الخلفي المنقسم بنسبة 40:20:40. وتؤمّن سيّارة  ميني كلابمان الجديدة أقصى درجات العملية اليومية، والاستدامة لمسافات طويلة، وتعدّد المزايا، وراحة القيادة بين كل سيّارات ميني. ولمزيد من التسلية والراحة والسلامة عند القيادة، تتّسم سيّارة  ميني كلابمان الجديدة بعدد من المزايا التي تظهر للمرة الأولى في سيّارات هذه العلامة، ومنها مكابح الرهن الكهربائية، وصندوق التعشيق Steptronic ثماني السرعات، المتوافر اختياراً، ووظيفة تعديل المقعد الكهربائي وخيار ميني Yours Interior Styles مع حواف بإضاءة خلفية للأبواب. وتتخلّل مجموعة ميني Excitement Package إضاءة داخلية ومحيطية بتقنية LED، وتعكس شعار ميني إلى الأرض من المرآة الخارجية على جهة السائق عند فتح السيّارة وإقفالها. ومن المزايا الجديدة الأخرى التي تنفرد بها هذه السيّارة في فئتها خيار نظام الدخول المريح Comfort Access الذي يشمل فتح الأبواب المنفصلة في الجهة الخلفية من دون لمسها.

ستُطرح سيّارة ميني كلابمان الجديدة في السوق في 31 أكتوبر 2015 بثلاثة محرّكات مختلفة من الجيل الأحدث من المحرّكات التي تعمل بتنقية التوربو الثنائي ميني TwinPower Turbo Technology لأسلوب قيادة رياضي ولفعالية مذهلة. يعمل محرك الوقود رباعي الأسطوانات في سيّارة ميني كوبر S كلابمان بقوة 141 كيلوولط/192 حصاناً ويبلغ إجمالي استهلاك الوقود 6.3-6.2 ليتر/100 كلم، وإجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 147-144 غ/كلم. أمّا سيّارة ميني كوبر كلابمان، فتعمل بمحرّك بالوقود ثلاثي الأسطوانات بقوة 100 كيلوواط/136 حصاناً ويبلغ إجمالي استهلاك الوقود 5.3-5.1 ليتر/100 كلم، وإجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 123-118 غ/كلم. وينضمّ إلى مجموعة المحرّكات محرّك الديزل رباعي الأسطوانات بقوة 100 كيلوواط/150 حصاناً في سيّارة ميني كوبر D كلابمان، ويبلغ إجمالي استهلاك الوقود 4.4-5.4 ليتر/100 كلم، وإجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 115-109 غ/كلم.

ويضيف توسيع تشكيلة المحرّكات المتوافرة لسيّارة ميني كلابمان الجديدة التي عُرضت في معرض السيّارات الدولي 2014 المزيد من التنوّع. ويُضاف محرّك اقتصادي جداً إلى سيّارة ميني One كلابمان (ثلاثي الأسطوانات، يعمل بقوّة 75 كيلوواط/102 حصان، ويبلغ إجمالي استهلاك الوقود 5.3-5.1 ليتر/100 كلم، وإجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 124-119 غ/كلم). بالإضافة إلى ذلك، سيُضاف محرّكان آخران يعملان بالديزيل لأول مرة في سيّارة ميني، بثلاث وأربع أسطوانات تباعاً، أوّلهما محرّك يعمل بقوّة 85 كيلوواط/116 حصاناً في سيّارة ميني One D كلابمان (ويبلغ إجمالي استهلاك الوقود 3.9-3.8 ليتر/100 كلم، وإجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 104-99 غ/كلم). وسيكون المحرّك في سيّارة ميني كوبر SD كلابمان ((ويبلغ إجمالي استهلاك الوقود 4.6-5.4 ليتر/100 كلم، وإجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون 122-119 غ/كلم) الذي يعمل بقوة 140 كيلوواط/190 حصاناً محرّك الديزل الأقوى (بحسب كل الاختبارات الأوروبية، وبحسب الإطارات المستخدمة).

نظام بي ام دبليو EfficientDynamics. تقنية بي ام دبليو eDrive تفتح الطريق أمام متعة القيادة الكهربائية في أربعة طرازات هجينة قابلة للشحن بالكهرباء من بي ام دبليو.
يتيح طرح تكنولوجيا بي ام دبليو eDrive في طرازات بي ام دبليو السيّارات التي تسير على الكهرباء بالكامل ولا تصدر أي انبعاثات أمام فئات جديدة من العملاء. ويصادف طرح سيّارة بي ام دبليو 740e، وهي نسخة هجينة قابلة للشحن بالكهرباء من سيّارة السيدان الفاخرة، مع طرح سيّارة بي ام دبليو الفئة السابعة الجديدة للمرة الأولى في العالم. وتُضاف سيّارة بي ام دبليو 330e الهجينة القابلة للشحن بالكهرباء إلى تشكيلة طرازات بي ام دبليو الفئة الثالثة الجديدة. ويمكن أيضاً تذوّق متعة القيادة الكهربائية بالكامل من دون إصدار أي انبعاثات في سيّارة بي ام دبليو الفئة الثانية Active Tourer، مع طراز بي ام دبليو 225xe. بذلك، ومع سيّارة بي ام دبليو X5 xDrive40e التي ستُطرح قريباً في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015، ستتوافر تقنية بي ام دبليو eDrive التي طوّرت في بادئ الأمر لسيّارات بي ام دبليو i في طرازات بي ام دبليو موزّعة على أربع فئات عام 2016.

تكنولوجيا إنارة متطوّرة: مصابيح بي ام دبليو الليزرية لإنارة داخلية وجانبية معبّرة
تستفيد  بي ام دبليوبشكل نظامي وناجح من تكنولوجيا الإضاءة المتطوّرة بهدف تعزيز السلامة عند القيادة في الظلام وصقل مظهر مميّز خاص بها. وتُعرض آخر الابتكارات في هذا المجال في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات 2015. وبعد طرحها للمرة الأولى في العالم في سيّارة بي ام دبليو i8، باتت المصابيح الأمامية الليزرية القوية من بي ام دبليو بميزة نظام دعم النور العالي High Beam Assistant المضاد للانبهار متوافرة في سيّارة بي ام دبليو الفئة السابعة الجديدة أيضاً. ولا تتوقّف بي ام دبليو عن تطوير تكنولوجيا الإنارة للتصميم الداخلي من سيّارات بي ام دبليو وللمنطقة المحيطة بها مباشرة. وفي مجموعة بي ام دبليو الفئة السابعة الجديدة، يضيف تصميم الإنارة المضبوط بدقّة إلى جوّ المقصورة الحصري.

نظام بي ام دبليو ConnectedDrive بتطبيقات وأنظمة جديدة
ترجمت بي ام دبليو أحدث التطوّرات في مجال الاتصالية الذكية إلى زيادة وفرة أنظمة مساعدة السائق والتطبيقات التي تحسّن الراحة والسلامة. وتشمل أحدث الإضافات إلى نظام بي ام دبليو ConnectedDrive تطبيق بي ام دبليو ConnectedDrive الجديد، وبي ام دبليو Remote Cockpit، والـ"هوت سبوت" السريع جداً للاتصال بالإنترنت، والتحديثات التلقائية على خارطة الملاحة، والاندماج المنزلي الذكي، فضلاً على ميزة الركن بالتحكّم عن بعد Remote Control Parking ، وغيرها من أنظمة مساعدة السائق المتطوّرة جداً التي تُطرح للمرة لأولى في سيّارة  بي ام دبليو الفئة السابعة الجديدة.

علامة بي ام دبليو i: رائدة في مجال متعة القيادة الكهربائية وسهولة الاستخدام اليومي
بعد النجاح العالمي الذي حقّقه طرح سيّارة بي ام دبليو i3 التي تعمل بالطاقة الكهربائية فقط (استهلاكها الإجمالي للطاقة: 12.9 كيلوواط ساعة، إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الصادرة عنها: 0 غ/كلم)، وسيّارة بي ام دبليو i8 الرياضية الهجينة القابلة للشحن بالكهرباء (استهلاكها الإجمالي للوقود: 2.1 ليتر/100 كلم/134.5 ميلاً في الغالون؛ إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الصادرة عنها: 49 غ/كلم)، ها هي علامة بي ام دبليو i تُعزّز مكانتها أكثر كشركة رائدة في مجال التنقّل المستدام، مع طرح مجموعة متنوّعة ومتزايدة من السيارات وخدمات التنقّل. وأصبحت بي ام دبليو i العلامة التي نالت أكبر عدد من الجوائز خلال مرحلتها الابتدائية في تاريخ السيّارات. وبفضل ضمّ سيّارة بي ام دبليو i3 إلى أسطول خدمة تشاطر السيّارات الأولى DriveNow في المملكة المتحدة، وألمانيا، والدنمارك، بات بإمكان عموم الناس اختبار التنقّل بالسيّارات التي تسير على الكهرباء للمرة الأولى بسهولة وكلفة منخفضة. وستقوم بي ام دبليو i خلال فعاليات المعرض أيضاً باستعراض المجموعة الكاملة من المفاهيم التقنية لشحن السيّارات في المنزل وفي المحطات العامة. ومن أحدث ابتكاراتها تقنية بي ام دبليو i Light and Charge، وهي عبارة عن مصباح شارع يستطيع شحن البطارية ذات الجهد العالي في السيارات الكهربائية. وتؤمّن بي ام دبليو i حافزاً إضافياً بتحويل التكنولوجيا إلى طرازات علامة بي ام دبليو الحالية. فكل الطرازات الهجينة القابلة للشحن بالكهرباء التي تستعرضها بي ام دبليو في معرض فرانكفورت الدولي للسيّارات مثلاً تستعين بتقنية بي ام دبليو eDrive التي طُوّرت في بادئ الأمر لسيّارات بي ام دبليو i على هيئة محرّكات كهربائية، وأنظمة إلكترونية للطاقة، وبطاريات ذات جهد عالٍ، وإدارة ذكية للطاقة.  وكذلك استفادت بي ام دبليو من خبرتها باستخدام البلاستيك المعزّز بألياف الكربون الاصطناعي لتطوير سيّارات بي ام دبليو i للحدّ من وزن سيّارات بي ام دبليو الفئة السابعة السيدان الجديدة.

تابعونا على قناتنا على واتس آب لآخر أخبار عالم السيارات